خوسيه فاسكونسيلوس بالانجليزي
- josé vasconcelos
- خوسيه لايت دي فاسكونسيلوس josé leite de vasc ...
- خوسيه ماورو دي فاسكونسيلوس josé mauro de vasc ...
- خوسيه لويس سانتياغو فاسكونسيلوس josé luis santiago ...
أمثلة
- In light of the various ethnicities that formed the Mexican people, José Vasconcelos in his publication La Raza Cósmica (The Cosmic Race) (1925) defined Mexico to be the melting pot of all races (thus extending the definition of the mestizo) not only biologically but culturally as well.
في ضوء اختلاف العرقيات التي شكلت الشعب المكسيكي، عرف خوسيه فاسكونسيلوس في صحيفته لا رازا كوسميكا (العرق الكوني) (1925) المكسيك بأنها بوتقة تنصهر فيها جميع الأعراق (وبالتالي توسيع نطاق تعريف المستيزو) ليس فقط من الناحية البيولوجية بل ثقافيًا أيضًا. - The organization founded in 1981 and based in Mexico, has held a yearly award ceremony since 1984 by granting the Albert Einstein World Award of Science, the José Vasconcelos World Award of Education, and the Leonardo da Vinci World Award of Arts to outstanding scientists, educators, and artists, who have contributed positively to the cultural enrichment of mankind.
تأسست في عام 1981 ومقرها في المكسيك، ويتم توزيع الجوائز السنوية منذ عام 1984 وخلال الحفل يتم منح جائزة ألبرت أينشتاين العالمية للعلوم ، والجائزة العالمية خوسيه فاسكونسيلوس للتربية والتعليم للعلماء المتميزين والمعلمين والفنانين الذين ساهموا بشكل إيجابي في الإثراء الثقافي للبشرية. - Sarabia y Zorrilla describes the study as "the work which for the first time studies the way of being of the Mexican man," especially in his ethnopsychological dimensions, and praises it for a vision of the human which, owing to its philosophical balance, succeeds in avoiding the worst rationalistic tendencies of Comtian Positivism, without falling into the no less problematic cosmic mysticism of José Vasconcelos (who Professor Sarabia once described, with no intended harshness, as a "philosopher-artist").
ووصف سرابيا واي زوريلا الدراسة بأنها "العمل الذي للمرة الأولى يدرس وجودية الإنسان المكسيكي" وخاصة في أبعاده النفسية العرقية ويثنى عليها لرؤيتها للإنسان والتي بفضل توازنها الفلسفي نجحت في تفادي أسوأ النزعات العقلانية الكونتية الوضعية ودون الانزلاق إلى الغموضية الكونية التي لا تعتبر أقل إشكالية لدى خوسيه فاسكونسيلوس (والذي وصفه البروفيسور سرابيا ذات مرة ، دون فظاظة مقصودة، بأنه "الفيلسوف-الفنان").